والله من ورائهم محيط بل هو قران مجيد



والصواب من القول في ذلك عندنا أنهما قراءتان معروفتان في قرأة الأمصار صحيحتا المعنى فبأيتهما قرأ القارئ فمصيب.

والله من ورائهم محيط بل هو قران مجيد. قوله تعالى والله من ورائهم محيط أي يقدر على أن ينزل بهم ما أنزل بفرعون. والله من ورائهم محيط أي يقدر على أن ينزل بهم ما أنزل بفرعون والمحاط به كالمحصور. والمحاط به كالمحصور.

بل هو قرآن مجيد محفوظ من التغيير والتبديل في لوح. ب ل ه و ق ر آن. فسر القرطبي قوله تعالى والله من ورائهم محيط بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ أن الله تعالى يستطيع بقدرته أن يعذب المكذبين الذي يكذبون بالقرآن الكريم وبالرسل ولا يؤمنون بالله وينزل عليهم العذاب كما عذب.

أي والله عالم بهم فهو يجازيهم. أي والله عالم بهم فهو يجازيهم. و الل ه م ن و ر ائ ه م م ح يط 20 ب ل ه و ق ر آن م ج يد 21 من بعد لفظ ال م ج يد في نهاية الآية الأولى حتى نهاية لفظ م ج يد في الآية الأخيرة 22 كلمة.

و الل ه م ن و ر ائ ه م م ح يط 20 قوله تعالى. أي والله عالم بهم فهو يجازيهم. وليست قلة ذكر بل إن الأمر بي ن ه ل أ ت اك ح د يث ال ج ن ود هل قريش لا تعرف من أمثلهم وهل الكفار في كل زمان ومكان والطواغيت عربهم وعجمهم لا يعلمون قصة فرعون وثمود إنها مذكورة في التوراة والأنجيل فضلا عن.

والله من ورائهم محيط أي يقدر على أن ينزل بهم ما أنزل بفرعون. القول في تأويل قوله تعالى بل الذين كفروا في تكذيب 19 والله من ورائهم محيط 20 بل هو قرآن مجيد 21. أي والله عالم بهم فهو يجازيهم.

وكان معنى ذلك على قراءتهما. ب ل ال ذ ين ك ف ر وا ف ي ت ك ذ يب و الل ه م ن و ر ائ ه م م ح يط ب ل ه و ق ر آن م ج يد ف ي ل و ح م ح ف وظ 84. قوله تعالى والله من ورائهم محيط أي يقدر على أن ينزل بهم ما أنزل بفرعون.