وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم



وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم لما سمعوا الذكر ويقولون إنه لمجنون 51 وما هو إلا ذكر للعالمين 52 وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم وذلك أن الكفار أرادوا أن يصيبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعين فنظر.

وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم. وإن يكاد الذين كفروا يا محمد ي ن ف ذونك بأبصارهم من شدة عداوتهم لك ويزيلونك فيرموا بك عند نظرهم إليك غيظا عليك. و إ ن ي ك اد ال ذ ين ك ف ر وا ل ي ز ل ق ون ك ب أ ب ص ار ه م الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم في سورة القلم 2 قال الله تعالى. لما لم يجد الكفار وأعداء الشريعة سبيلا للنصر على الرسول صلى الله عليه وسلم ورأوا أن الله حافظه وناصره لم يبق لهم إلا الحسد الظاهر على العيون والغل.

ما رأينا مثله ولا مثل حججه. و إ ن ي ك اد ال ذ ين ك ف ر وا ل ي ز ل ق ون ك ب أ ب ص ار ه م ل م ا. كانت العين في بني أسد حتى كانت الناقة.

و إ ن ي ك اد ال ذ ين ك ف ر وا ل ي ز ل ق ون ك ب أ ب ص ار ه م يقول جل ثناؤه. وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بضم الياء وفتحها بأبصارهم ينظرون إليك نظرا شديدا يكاد أن يصرعك ويسقطك من مكانك لما سمعوا الذكر القرآن ويقولون حسدا إنه لمجنون بسبب القرآن الذي جاء به. العين والحسد وإن يكاد الذين ك فر وا ليزل قون ك بأبص ار ه م القلم 51 أدوات المنتدى التقييم الموضوع كاتب الموضوع.

وإن يكاد الذين كفروا ليزلقونك بأبصارهم وذلك أن الكفار أرادوا أن يصيبوا رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعين فنظر إليه قوم من قريش وقالوا. و إ ن ي ك اد ال ذ ين ك ف ر وا ل ي ز ل ق ون ك ب أ ب ص ار ه م ل م ا س م ع وا الذ ك ر و ي ق ول ون إ ن ه ل م ج ن ون القلم 51 الآية تتحدث عن محاولات المشركين لصد النبي صلى الله.